بقلم.. عبير أحمد النجار
هو ذالك القائد الغائب عن الأنظار عن الوجود وعن الحياه بأكملها ولكن كثيرا من البشر تحت قيادته في ظل غيابه وتحت رايته أنه القائد دون وجود جيوش مسلحه باحدث الاسلحه ولااعلي التدريبات فهو يؤم آلاف بل ملايين دون رؤيته .أو مقابلته.أنه الحاضر الغائب حاضر بكل تفاصيل حياته رغم غيابه عن عالمنا.رجلا وصفته التوراه بأنه علي خلق ذو عدل وشجاعه وخلق وزهد.
أنه مؤسس الديمقراطية التي تجعل الجميع اسوياء دون تفضيل أحد عن الآخر.انه سيد البشريه سيدنا محمد.عليه الصلاه والسلام.
أنه قايد وزعيما دينيا في أن واحدلم يكن لديه حرس خاص او قصورا مشيده أو عائد ثابت .أنه استطاع أن يمسك بزمام
الأمور دون أن يملك ادواتها .أنه موحد الامه الاسلاميه جمعاء علي قلب رجلا واحد .وجعل المسلمين اخوه دون تفريق بين عربي واعجمي الا بالتقوى والعمل الصالح.أنه يملك دون نزاع قلوبنا وقلوب ملايين البشر بالرغم من بساطته..
.فمع قراءه حياته وروايتها سوف تجمع الا ف الايكات والمشاركات دون منافس . اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
فقد وصفه واشنطن ايرفنج مستشرق امريكي في كتابه حياه محمد. وجاء فى أوج مجده حافظ الرسول صلى الله عليه وسلم.علي بساطته وتواضعه.فكان يكره اذا دخل حجره علي جماعه أن يقوموا له أو يبالغوا في الترحيب به.
فقد كانت له الكثير من المعجزات أن القرآن منذ اربعه عشر قرنا من الزمان يقول مراحل تكوين الجنين بدقة, ثم جعلناه نطفه في قرار مكين.ثم خلقنا المنطفه علقه فخلقنا العلقه مضغه.فخلقنا المشاه عظاما فكسونا العظام لحما ثم انشاناه خلقا آخر فتبارك الله احسن الخارقين.ثم انكم بعدذلك لميتون،
هذا ما قال به كيث مورعالم الاجنه وهذا ما أثبته العلم الحديث هل كان النبي يعلم ذالك من تلقاء نفسه اللهم صلى وسلم وبارك على حبيبنا وسيدنا وسيد البشريه جمعاء الذي جمع المسلمين ومازالت اعداد المسلمين في تذايد مستمر رغم غياب قائدهم فقد وضع القوانين التي نسير عليها الي اليوم
فقد اختارك الله وفضلك علي جميع خلقه اللهم صلي وسلم وبارك عليه.
