ثقافة وقراءة

وديع فلسطين يرحل في صمت رهيب

د.على الحسيني

وانطوت صفحة من صفحات الحياة الثقافية بمصر!
ومن حقٍ أن يقال: لو كان وديع فلسطين في أمة من الأمم المعتنية بثقافتها لعدّ أباً روحياً لجميع مثقفيها، ولكان جديراً بكلّ حفاوة وإشادة، وخليقاً بأن تتوجه عناية الباحثين إلى كتبه!
أرجو أن يرى التكريم الحقيقي الذي فقده في حياته بعد وفاته، أرجو أن تتسابق المنتديات الثقافية للحفاوة به، ومن الأسى أن يقال: إننا قوم لا نعرف أن نجل ونوقر عظماءنا!
لروحك السلام أستاذنا وديع فلسطين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق