أخبارالمميزة

حجم إنتاج مصر من التمور ١.٧ مليون طن يُمثل حوالى ١٨٪؜ من إجمالى الإنتاج العالمى

 

 

دعاء عبد الحليم

 

أوضح المهندس تميم الضوي نائب المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الغذائية، إن حجم تجارة التمور عالميًا حوالي 2 مليار دولار، ومع النظر إلى تلك الأرقام في مصر فإن حجم الصادرات قليل للغاية وغير مُرضى سواء للمصدرين المصريين أو المجلس خاصةً وأن مصر هي أكبر منتج للتمور في العالم، إلا أن هناك إهتمام كبير بهذا الملف فى الوقت الراهن للعمل على تطوير الأصناف المُصدرة بالشكل الذى يُساهم فى زيادة صادرات مصر من التمور.

وأضاف الضوي أن حجم إنتاج مصر من التمور ١.٧ مليون طن يُمثل حوالى ١٨٪؜ من إجمالى الإنتاج العالمى، ويبلغ حجم إنتاج مصر من الصنف السيوى والصعيدى فقط حوالى ٢٠٠ ألف.

مؤكدًا على أن مصر من الدول الرائدة في إنتاج التمور موضحاً أن هناك ٦٠- ٧٠٪؜ من أصناف التمور المصرية يمكن الإستفادة منها وزيادة القيمة المضافة الخاصة بها من خلال عمليات البحث والتطوير بهدف تطويرها وإدخال منتجات جديدة لتصديرها سواء طازجة أو مصنعة لمختلف الأسواق العالمية.

وأشار الضوى أن أهم الدول المستوردة للتمور يأتى فى مقدمتها الهند والحجم إنتاج مصر من التمور ١.٧ مليون طن يُمثل حوالى ١٨٪؜ من إجمالى الإنتاج العالمى

دعاء عبد الحليم

أوضح المهندس تميم الضوي نائب المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الغذائية، إن حجم تجارة التمور عالميًا حوالي 2 مليار دولار، ومع النظر إلى تلك الأرقام في مصر فإن حجم الصادرات قليل للغاية وغير مُرضى سواء للمصدرين المصريين أو المجلس خاصةً وأن مصر هي أكبر منتج للتمور في العالم، إلا أن هناك إهتمام كبير بهذا الملف فى الوقت الراهن للعمل على تطوير الأصناف المُصدرة بالشكل الذى يُساهم فى زيادة صادرات مصر من التمور.

وأضاف الضوي أن حجم إنتاج مصر من التمور ١.٧ مليون طن يُمثل حوالى ١٨٪؜ من إجمالى الإنتاج العالمى، ويبلغ حجم إنتاج مصر من الصنف السيوى والصعيدى فقط حوالى ٢٠٠ ألف.

مؤكدًا على أن مصر من الدول الرائدة في إنتاج التمور موضحاً أن هناك ٦٠- ٧٠٪؜ من أصناف التمور المصرية يمكن الإستفادة منها وزيادة القيمة المضافة الخاصة بها من خلال عمليات البحث والتطوير بهدف تطويرها وإدخال منتجات جديدة لتصديرها سواء طازجة أو مصنعة لمختلف الأسواق العالمية.

وأشار الضوى أن أهم الدول المستوردة للتمور يأتى فى مقدمتها الهند والمغرب.مغرب.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق