عالية أبراهيم تكتب : حفظ الله مصر

اختتم مقالي الاسبوعي دائما بهذه الجمله
لما تحمله من معانى كبيره داخلي وما تحمله من معاناه كبيره تعيشها بلادنا ومن جميع الجهات داخليا وخارجيا وما يتردد علي السنة الجهلاء والحاقدين علي مصر وجيشها وشرطتها البواسل اذان مصر بقيادتها وجيشها الذي سيظل كما وعدنا في رباط الي يوم الدين لا تحتاج منا ان ندافع عنه ضد اي افتراءات كاذبه نابعه من حقد وغل من عقول مريضه تعمل علي تشويه الصوره من الداخل والخارج
في نفس الوقت الذي يتنافس فيه الرئيس بكل مؤسسات الدوله للنهوض بالبلاد قبل ان تنهار كما انهارت دولا شقيقه بفعل الاخوان المسلمين واتباعهم والموالين لهم..

بل وكثفوا جهودهم لاسقاط مصر ولكن بذكاء الشعب المصري الذي احبط كل مخططاتهم وأصبحوا كروت محروووووقه..
كان عليكم أيها الاغبياء ان تبحثوا عن طرق جديده وأسلوب اكثر تطورا واوجه غير التى كرهها الشعب  وبما إنكم فقدتم عقولكم وتمكن الشيطان برؤسكم وأوغر الحقد والغل قلوبكم من قافلة مصر التى تسير بخطي ثابته وبسرعه فاقت حدود الخيال ولَم تعير لنباحكم وصراخكم علي قنواتكم المسمومة والمغرضة لبث خططكم الشيطانيه بل مزيدا من فضائحكم
بل ان مصر تخطت جميع ازماتها بحكمة قيادتها وجيشها وعزيمة وتحدي وصبر شعبها العريق الذكى
وبالفعل تحقق كثيرا من الإنجازات وباتت واقعا نراه بأعيننا في زمن غير مسبوق
وبعد ان كانت امنيات لبلادنا بمستقبل مشرق لينعم به ابناءنا اصبح واقع وسرعان ما تحقق لنراه نحن وننعم به في كل المجالاتلان مسيرة العمل الجاد لم تتوقف ساعه لبناء مدن جديده ومشروعات اقتصاديه وطرق بمواصفات عالميه فضلا عن عودة مصر لريادتها اقليميا واستعادة هيبتها السياسيه دوليا
لان شعب مصر لم ولن يكف يوما عن دعم بلاده وتقديس جيشه ورجاله البواسل الذين ضحوا بأنفسهم من اجل حماية الارض والعرض
وحفظ الله مصر