أقلام حرّة

سمير زكري يكتب: الهوية المصرية وخفة الدم المصرية

 

.

. شعب ترضيه الكلمة وتكفيه الابتسامة الكثير منا بكلمة حلوة وأبتسامة او موقف كوميدي ونكته ظريفة ينسي همومة وأوجاعة والآن نستكتر علي أنفسنا الفرحة وحينما نفرح نقول خير اللهم مأاجعلة خير ومن المعروف عن الشعب المصري من جميع دول العالم أن أهم مايميزه عن غيرة روحة الطيبة وخفة دمة ودائما يفرح بالأعياد كاشم النسيم والمناسبات كاصيام العذراء مريم وصيام شهر رمضان الكريم حيث اللمة الحلوة وافطار الوحدة الوطنية والزينة والفانوس والمسحراتي..

هذا هو المصري الأصيل أبو ضحكة حلوة وروحة المرحة تجدة يعود إلى عمله بكل نشاط وحيوية لزيادة الإنتاج والقضاء على الفقر والبطالة وبخفة دم المصريين تجد بين أعضاء هيئة التدريس من يبتكرون طريقة جديدة لفهم وحفظ المنهج بحركات كوميدية غنائية وايقاع راقص وهي وسيلة سهلة بعيدا عن التوتر والعصبية وبخفة الدم المصري أنه يستخدم النكتة في مواجهة المحن والشدائد كوسيلة للخروج من حالة الضيق والوجع وخفة الدم والضحة والإبتسامة تساعد على النمو الإقتصادي..

وأن المواطن هو البطل الحقيقي في معركة البناء والتنمية والإصلاح الإقتصادي التي ترفع من شأن الأمة وتقدمها وبذلك يعيش المواطن المصري حياة كريمة مليئة بالفرحة والابتسامة وتعود الضحكة إللي من القلب وخفة الدم المصرية كما كانت….

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق