أخبارالمميزة

قمة تكنولوجيا التعليم تناقش التعليم الأساسى حتى التخرج

استضافت شركة كونيك مى للتعليم اليوم مؤتمر لتكنولوجيا التعليم بعنوان “من التعليم الأساسى حتى التخرج: ” و ذلك في فندق فيرمونت ، كورنيش النيل، القاهرة. وقد قام بحضور هذا الحدث الذي استمر ليوم واحد أكثر من مائة شخص من مختلف قطاعات التعليم في مصر ، كما احتوى على عروض تقديمية من شركاء شركة كونيك مى : ACT, Scantron, NCEF.

تقدم شركة كونيك مى للتعليم – والتي استطاعت الوصول إلى أكثر من 200000 طالب في 30 دولة حول العالم – شهادات مهنية دولية، اختبارات القبول بالجامعا، برامج الاستعداد المهني ، تقييم المدارس ، فضلاً عن استضافة المؤتمرات التي تناقش قضايا التعليم و تقدم الحلول لها و ذلك فى جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط.

و لقد ألقى المؤتمر الضوء على أهمية التكنولوجيا في التعليم ، وكيفية الاستفادة من الطرق العديدة التي يمكن استخدامها لتحسين الخبرة التعليمية للطالب. كما قام المؤتمر بتعريف الحضور على العديد من الخدمات التعليمية والمؤهلات المتوفرة الآن للشعب المصري و التى يتم تقديمها من خلال شركة كونيك مى مثل مجموعة اختباراتACT: ACT Aspire (grade 3 to grade 9), Pre-ACT اختبار ACT ، بالاضافة الى عدد كبير من مؤهلات NCEF المتاحة حاليا كمؤهلات مهنية فى مصر.

ولقد استضافت القمة متحدثين من قادة تكنولوجيا التعليم فى جميع أنحاء العالم مثل السيدة نيكي إيتشيل ، رئيسة التقييم من Scantron ، السيدة سيان توماس  رئيس  NCFE الدولية، والسيد باتريك كوتس  المدير الإقليمي لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لـ ACT ، السيد سكوت مونتغمري نائب رئيس البرامج الفيدرالية والحكومية لـ ACT ، والسيدة دونا ماتوفينوفيتش نائب رئيس تطوير الاختبارات لACT. و لقد تحدث الجميع عن رؤيتهم المشتركة في تعزيز تكنولوجيا التعليم وكيفية المساعدة في تسهيل استخدام تكنولوجيا التعليم في مصر.

كما تشرفت القمة أيضا بحضور السيد محمد إسماعيل ، عضو البرلمان المصري ، كمتحدث رئيسي بالمؤتمر.

و لقد ذكر محمد شديد ، الرئيس التنفيذي لشركة كونيك مى للتعليم: “لقد كانت كونيك مي دائماً فخورة بوجودها في مصر ، وسنواصل عملنا في تعزيز التعليم المصرى و سعينا لتحقيق الأهداف التي تخدم الشعب المصري العظيم” ، وتابع قائلاً: “نحن نقدر نجاح مصر ، ونريد أن نخوض هذه الرحلة معًا ، حيث سنستمر في نقل أفضل تقييم وتدريب دولي الى مصر لضمان استمرار دورها كدولة رائدة في مجال التعليم.

 

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق