صوت المواجهة وصوت الشعب . . “سعيد فرج” قناص الفساد في “صاحبة الجلالة”

هي كلمة . . قاهر الفساد وخادم الفقراء قلمه مدفع رشاش في وجه مروجي الشائعات ومثيري الفتن

المقاتل . . معركته مع الآكلون علي كل الموائد والراقصون بهز الوسط واللسان لن تتوقف

كتب / أبوالمجد الجمال

مقاتلا إستثنائيا في معركة “صاحبة الجلالة” مع الفساد والإفساد والمفسدين وحملة المباخر والآفاقين والمنافقين والراقصون بهز الوسط واللسان والآكلون علي كل الموائد ورجال لكل العصور . . فارس الكلمة والقلم الجرئ في زمن الصمت والسكون الصعب . . قاهر الفساد وخادم الفقراء قلمه مدفع رشاش بل قنابل نووية في وجه مروجي الشائعات ومثيري الفتن . . قلبه مع المواطن دائما يدافع عن حقوقه حتي الرمق الأخير بلاخطوط حمراء لأن مقدرات الوطن ومكتسبات شعبه هي الرسالة التنويرية التي تحملها الخطوط العريضة لسياسته التحريرية تماشيا مع فكر المرحلة الجديدة وفكر “الجمهورية الجديدة” وفكر الرئيس “السيسي” القائد المنقذ الإنسان . . معركته مع الفساد والمفسدين والإطاحة برؤوسهم مهما كانت مناصبهم ومراكز القوي التي تحميهم أو تتستر عليهم إذا كان فيه مراكز قوي من أصله لأننا في زمن “الجمهورية الجديدة” زمن القانون والعدالة ولاأحدا فوق القانون . . دخل عش الدبابير مع حيتان المال العام وحيتان الفساد وإنتصر للمواطن وحقوقه وكرامته . . السند والدعم لإستغاثة مظلوم وصرخة مدوية تبيد عروش الظالمين ترعبهم تزلزلهم تقتلهم في حينه . . رجل من زمن الفوارس القدامي سلاحه القلم في معركة “تقرير المصير” . . فارس بلاجواد في “زمن الوباء” والغلاء لكن الكلمة عنده شرف وأمانة بل طلقات رصاص . . حبر قلمه قنابل موقوتة بل وحقول ألغام تنفجر في وجه إمبراطوريات وقلاع الفساد التي تظن أنها محصنة لكن هيهات هيهات . . حروف كلماته قناديل تنير دروب الحياة للبسطاء والمساكين والفقراء ومحدودي ومعدومي الدخل . . معركته في “صاحبة الجلالة” لا تعرف الكلل أو الملل أو إستراحة المقاتل . . بصماته في ملفات وتحقيقات كانت دائما ودوما تنتصر للمظلومين وتفضح فساد الظالمين . . فكره التقدمي ورؤويته التي تسبق عصره كانت إضافة محورية جديدة في “صاحبة الجلالة” عندما ينتصر للبسطاء والغلابة لأنه ابن “الجمهورية الجديدة” دولة الإنتصار للعدالة والقانون ودولة إحياء البسطاء والفقراء ومحدودي ومعدومي الدخل في “حياة كريمة” الذي ينحاز إليهم الرئيس “السيسي” قاهر الفساد والإفساد والإخوان والإرهاب والإرهابيين

. . من هنا ومن هنا فقط جاء تجديد الثقة في الزميل “سعيد فرج” رئيسا لتحربر جريدة “المواجهة” الورقية التي يصدرها حزب الأحرار الإشتراكيين ليؤكد رئيس الحزب الكاتب الصحافي الكبير “طارق درويش” في تصريحات صحافية تخرس ألسن أعداء النجاح وكل المغرضين ومروجي الشائعات ومثيري الفتن أن “فرج” باق في منصبه.

. . هذا ويعد الكاتب الصحافي الإنسان “سعيد فرج” صوت المواجهة وصوت الشعب وإضافة جديدة لصاحبة الجلالة من أجل الإنتصار للبسطاء والفقراء ونقل صرخاتهم في ديوان المظاليم بكل أمانة حتي يرفع عنهم الظلم ويحاكم الفاسدين في محكمة الشعب.