المميزةتحقيقات وتقارير
بالأسماء…ننشر قائمة الإحتياطيين في القائمة الوطنية
المهندس حسين منصور نشرها على صفحته الشخصية في تقرير مجمع

كشف المهندس حسين منصور نائب رئيس حزب الوفد على صفحته الشخصية ” فيس بوك” عن بعض أسماء المرشحين الإحتياطيين لمقاعد البرلمان في دورته القادمة فيما يعرف باسم ” النائب البديل ” وذلك في حالة عدم قدرة المرشح الأصلي لأسباب قد تكون خارجه عن الإرادة وذلك حتى لا يتم تعطيل عملية الإنتخابات البرلمانية…
وحسب ما كتبه منصور فإن هناك أسماء بارزة تخوض الإنتخابات المقبلة منهم وزير الزراعة السيد القصير على أن يكون نجله هو الإختياطي بينما تجئ ابنة الوزير السابق عاصم الجزار احتياطيا في القائمة ونجل مصطفى مجاهد وأخرين وننشر الأسماء كاملة في التقرير التالي…
لمرشح رقم 3 فى القايمة الوحيدة المقدمة للقاهرة و جنوب الدلتا
عاصم عبد الحميد حافظ الجزار
اما الاحتياطى له لو حصل له حاجة لا قدر الله
لاجين عاصم عبد الحميد حافظ – كريمته بس من غير الجزار
المرشحين13 و 14 و 15 احمد العطيفى و احمد عبد العزيز و محمود عبد اللطيف فقد جاء اشقائهم بديلا احتياطيا لهم
——————————————–
المرشح رقم 17 فى نفس القايمة
مصطفى ايمن محمد رافت جبر
لما الاحتباطى له فهو شقيقه
رافت ايمن محمد رافت جبر
——————————————-
المرشح رقم 35
مصطفى محمود سبد مجاهد
فقد جاء نجله احتياطيا له
احمد مصطفى محمود سيد مجاهد
————————————————
المرشح رقم 36
سامى صبحى عليوة شاهين
جاء شقيقه احتياطيا له
سمير صبحى على شاهين
المرشحان 48 و 52 محمد عبد الرازق و وليد خطاب جاء شقبق كل منهما احتياطيا
معلش تعبت من الكتابة
—————————————-
المرشحة رقم 60
مريم محمد سعيد محمد فؤاد
جائت شقيقتها احتياطية لها
ايمان محمد سعيد محمد فؤاد
المرشح 68 احمد الاشمونى جاء بشقيقه احتياطيا
المرشحة 76 نيفين سعد لمعى اسكندر جائت شقيقتها مارتينا احتياطية لها
——————————————-
المرشح 78 السيد محمد مرزوق القصير
اتى نجله مصطفى السيد محمد مرزوق احتياطيا له
اما فريد محمد فريد واصل المرشح رقم 82 فقد جاء
نصر احمد فريد واصل احتياطيا له و اترك تحديد القرابة للقارىء لانى تعبت
———————————————–
المرشحتان هبه فسيخ و سميرة الجناينى جائت شقيقتيهما احتياطيتان لهما
اما اسامة ابو العز المرشح رقم 96 فقد جاء عبد السميع ابو العز احتياطيا له
——————————-
نحو عشرون مرشحا جاء ابنائهم او اشقائهم احتياطيا لهم و قد ارهقنى هذا كثيرا فى النقل و الكتابة
اى قبلية جميلة نحيا فيها
كل هذا الفقر الذهنى و السياسى نتيجة طبيعية للانتخابات المعلبة الجاهزة
فيتم تفجير كافة الظواهر و الامراض الاجتماعية السياسية المتخلفة البائدة فى بلدنا مهد الحضارة و التى كان لديها برلمانا حرا فى 1866 م اى مند قرن و نصف و يزيد—–